تقريب الفئات ذوي القدرات المحدودة إلى الفن
ساعد صندوق حيفا الثقافي على مر السنين الجمعيات والمراكز والنوادي التي عملت على مساعدة الأشخاص ذوي القدرات المحدودة، من الأطفال والشبيبة والبالغين. تباينت طرق مساعدة الصندوق وفقًا لطبيعة السكان: سواء عن طريق المساعدة في شراء المعدات والمرافق التي تتيح للفئات المحدودة أن تعبر عن نفسها فنياً، إما بالمساعدة في الميزانية لمدربي الفنون، أو السفر إلى الأنشطة، وكذلك في الإعانة لشراء الأزياء التمثيلية لاحتياجات العروض الفنية، وإما في المساعدة على عرض النشاط الفني لمحدودي القدرات أمام المجتمع رغم محدوديتهم.
ومن المستفيدين من مساعدات الصندوق طلاب مدرسة يفنائيلي ومدرسة حوار، النادي الاجتماعي للمكفوفين في "بيت هاينا"، "أحفا" منظمة لمحدودي القدرات في حيفا والشمال، "إيلان" - الجمعية الإسرائيلية للأطفال المصابين ونادي "سيفان" في كريات حاييم غربًا، والذي يقوم بنشاطات تطوعية للمجتمع متعدد الأعمار، والذين يعانون من محدودية جسدية، وغيرها.
يساعد دعم صندوق حيفا الثقافي في عمليات إعادة التأهيل لهذه الفئة، وبالتالي يعزز اندماجهم في المجتمع والسكان. ويبعث الانخراط في الأنشطة الفنية كالرقص والتصوير والرسم والنحت والطباعة وفن الحروفية والأشغال اليدوية المختلفة التي يروج لها الصندوق، روح التفاؤل وتنشيط الإبداع ورفع القيمة الذاتية في نظر هذه الفئة المجتمعية وفي نظر البيئة المحيطة.
المجتمع والسكان
- المرحوم يسرائيل سافو – شخصيته
- מלגות ע''ש ישראל סבו ז"ל
- منح عام 2021
- منح عام 2015
- منح عام 2014
- منح عام 2013
- منح عام 2012
- منح عام 2011
- منح عام 2010
- مشروع "إثراء الفنون" في المدارس
- تقريب الفئات ذوي القدرات المحدودة إلى الفن
- ورشة حروفية بالتعاون بين مدرسة يافنيئيلي ومدرسة حوار
- النادي الاجتماعي للمكفوفين في "بيت هاينا"
- "أحفا" منظمة ذوي القدرات المحدودة حيفا والشمال
- "إيلان" منظمة إسرائيلية للأولاد المتضررين
- مشاريع مشتركة لطلاب التربية الخاصة وطلاب مدارس عادية
- مدرسة غينغر
- مدرسة هنرييت سالد
- مدرسة أوفاكيم، تندمج بمدارس عيروني هـ، أحوزات يلاديم، ريئالي فرع الطائرة والمدرسة المفتوحة
- مساعدة للحركة الكشفية في حيفا في الأحياء الفقيرة
- رهط كشافة البحر – حيفا إقليم البحر في إسرائيل
- نشاطات مشتركة بين المجتمع العربي والمجتمع اليهودي
- جمعية إخوة وأخوات بالغين حيفا
- مساعدة للشباب في خطر
- اقتناء كتب للمكتبات